أنتى لى..
هذا هو وهمى
و من هذا أشكو
انتى ..
كنت أحى وحدى
كل ما يؤرقنى هو تصحيح خطئى
بنثر أحلامى
على ورقات
بمجرد كلمات
حتى ان كانت تصرفات
و من ثم تتجسد أهاتى
لاراكى أمامى
تؤرقين نومى
تتلاعبين بأحلامى
تحطم على يديك وهم كبريائى
و بين قدميكى سقطى قلبى صريعا
يشكو قلت زاد الحياه
ماذا أحكى...كيف أقولها
أنتى لى ..
كحلم كبير ثقيل على قلب صغير
أمل يسطع فى عينى ضرير
لحن يصدح فى أذنى أصم
ما عدت أقوى البقاء
أتعبنى حظى العاثر
أرهقنى وهمى الثائر
أزهقنى قلبى يصرخ بين ضلوعى
أظنه حان الوقت
أما الان و ألا ضعت